الرئيسية
»
mouaz zakaria
mouaz zakaria
0 متابع
تابعني
الملفات 0
الاختبارات 0
الأسئلة 0
الإجابات 50
• لضمان مواكبة متطلبات العمل وإنجاز المهام بما يلي المعايير الموضوعة. • التكيف مع البيئة التنظيمية. • تحفيز تحسين الأداء. • بناء الثقة والسمعة المهنية.
• يسهم في تحسين تجربة العملاء. • زيادة رضاهم. • تسريع عملية الخدمة. • تعزيز الثقة بين الموظفين والإدارة. • تحفيز الموظفين وزيادة مشاركتهم في تحسين الخدمة.
تقسيم العمل، المرافق وظروف العمل، الموظفون.
من خلال زيادة الراحة وتوفير الرفاهية وبيئة العمل المريحة للموظفين، تحسين التواصل والتعاون بين فريق العمل من خلال التطبيقات الذكية التي تستعين بها، وكذلك تحسين الكفاءة وزيادة الانتاجية من خلال استخدام التكنولوجيا في تحسين العمليات اليومية وتحليل البيانات. وغير ذلك.
المعلومات المستخلصة من المنافسين والعملاء تساعد المنظمات في وضع معايير منتجاتها وخدماتها عن طريق فهم توقعات العملاء، وتحليل ممارسات المنافسين وتحديد نقاط القوة والضعف وتحديد الاتجاهات الصناعية مما يساهم في تحسين الجودة ورفع مستوى التنافسية في السوق.
تحديد أهداف فعالة هو عنصر أساسي في نجاح خطط الأعمال لأي منظمة، فمثلاً :كون الهدف محدد وذات مغزى يضع توجيها واضحاً للفريق حول ما يجب تحقيقه والسعي اليه مما يدفعهم للعمل من أجل تحقيق هدف. وكون الهدف قابل للتحقيق يأخذ بعين الاعتبار الوضع الحالي وقدرات المنظمة وموظفيها ما يسهم في اختيار الأهداف ملائمة لكل ذلك. وكون الهدف معلن بوضوح يضمن توجيه موحد لكل أفراد الفريق ويعزز الشفافية والثقة بينهم. وكونها متسقة مع بعضها يساهم في تجنب الاشتباكات وتحقيق التكامل في بيئة العمل.
• المعايير: هي مقاييس محددة معتمدة لتقييم ما ينبغي أن يكون عليه شيء. • السياسات: هي الإرشادات المعتمدة في إتخاذ القرارات ذات الصلة بمواقف محددة ومتكررة، وغالباً ما تكون السياسة عبارة عن قاعدة عامة تعتمدها المنظمة ككل، أو بعض من إدارتها أحياناً.
من المزايا المساعدة في تنبؤ بالتغيرات السوقية المحتملة والاستعداد المسبق لها، وتحديد الفرص الجديدة في السوق واستغلالها لتطوير المنتجات جديدة أو تحسين القليل منها والقدرة على المنافسة والبقاء حياً في سوق العمل. من السلبيات الحاجة إلى تخصيص موارد مالية لهذا الأمر، والتغير الدائم لمواكبة التوترات السريعة التي تحدث في السوق. أما عن أحدث اتجاهات فهي التكنولوجيا خاصة الذكاء الاصطناعي.
أهمية كبيرة فهي تساعد في توجيه القرارات المالية من خلال تحديد أولويات الإنفاق بشكل أكثر فعالية والقدرة على مراقبة الإيرادات ونفقات واتخاذ الإجراءات اللازمة، والقدرة على تقدير التكاليف والتوسع والتطوير والنمو المستقبلي وغير ذلك.
1. يجب أن تكون أهداف محددة وذات مغزى. 2 . يجب أن تكون الأهداف قابلة للتحقيق. 3 . يجب ان تكون أهداف معلنة بوضوح. 4 . يجب أن تكون أهداف متسقة مع بعضها ومع أهداف منظمة بشكل عام.
تلعبان دوراً حاسماً في تحفيز الموظفين والعاملين حيث توفر توجيهاً و هدفاً مشتركاً يعزز الإنتماء والمسؤولية وتوفر إلهاماً وثقة في التطور والنجاح المستمر.
لأنهم ليتمكنوا من إعداد الخطة الاستراتيجية يتبعون عمليات دقيقى وموضوعي تقوم على استخدام المعلومات التي تم جمعها من المديرين في المستويات الأدنى ومن موظفين المنظمة وعملياتها و من مصادر أخرى.
التخطيط الاستراتيجي يتعلق بتحديد أهداف المنظمة على المدى البعيد وتطوير الاستراتيجية اللازمة لتحقيقها، بينما يركز التخطيط التشغيلي على كيفية تنفيذ الأنشطة اليومية لتحقيق أهداف التخطيط الاستراتيجي. بشكل عام يقع التخطيط الاستراتيجي على عاتق المديرين العلويين بينما يتم تنفيذ التخطيط التشغيلي من قبل مشرفين.
تنظيم الوقت: عندما أخطط ليومي، فإنني أقوم بتحديد المهام التي يجب القيام بها، وتعين لكل مهمة وقتاً محدداً لإنجازها هذا يشبه التخطيط التشغيلي حيث يتم تحديد كيفية إنجاز الأعمال اليومية. التنظيم المنزلي: عند تنظيم المنزل فإنني أخطط لتوزيع المساحة وتحديد مكان كل شيء، ما في ذلك الأثاث والأدوات والملابس. هذا يعكس جوانب التخطيط التشغيلي في تنظيم الموارد والمساحة.
لأن المنظمات الكبيرة تتطلب كثيراً من التنسيق، فإن التخطيط المشترك سيسمح للمديرين من مختلف الأقسام بفهم كيفية تأثير عملهم على الأقسام الأخرى في المنظمة، وهذا ما يجنبهم نشوء أي مشكلات محتملة أو تضارب في المصالح أو إضاعة الفرص. وبفضل ذلك أيضاً، يستطيعون أيضاً تحديد المواقف التي تستلزم تنسيق الجهود فيما بينهم. وباختصار يجب أن يتطابق كل جزء من خطة المنظمة مع الأجزاء الأخرى لضمان نجاح الأعمال.
لانها مستند مكتوب يفسر طبيعة العمل وغايته وأهدافه وكيفية تحقيقها. فيعود مرجعاً ويستعان به دائماً.
لضخامة العمليات التي ينبغي إنجازها بشكل سلس ينظم وينسق حركات وتوجيهات آلاف الركاب يومياً، كما أنها خدمات حساسة لأنها تحتاج إلى إهتماماً خاصاً بالأمن والسلامة، ويتعين إدارة الموارد بشكل فعال لضمان توفير الطاقة والمواد والعمالة اللازمة للعمليات اليومية بكفاءة، هذه الأسباب وغيرها تؤكد على ضرورة التخطيط الجاد والتنظيم الخاص لمثل هذه المشاريع.
• الخصائص المشتركة بين جميع وظائف مديرين تشمل: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التوجيه، الرقابة. • بالنسبة للاختلافات فتشمل: الاختلاف في مستوى الإدارة، الاختلاف في المجال الوظيفي، الاختلاف في الاهداف والاختصاص، الاختلاف في الأساليب الإدارية المتبعة.
فهم مراحل التخطيط والعمليات الخاصة بأعمال المنظمات التجارية جميعها، واتقان طريقة تنسيق النشاطات بين مختلف الأقسام في المنظمة، اي الإلمام بمبادئ ممارسات الإدارة.
• نظرية الإدارة الكلاسيكية تركز دراسة طريقة تنظيم العمل والإجراءات المتبعة لإنجازه بهدف زيادة انتاجية العاملين. • نظرية الإدارة التنظيمية فقد ركزت على تحسين الإدارة العامة للمنظمة من خلال تحديد أكثر الممارسات الفعالة لتنظيم وإدارة المنظمة.
التنظيم، لأنها الوظيفة الإدارية المعنية بتحديد طريقة تنفيذ الخطط وترتيب الموارد اللازمة لإنجاز العمل.
لأنهم المسؤولون عن التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة واتخاذ القرارات التي يمكنها أن تؤثر في المنظمة بأكملها.
ليأخذوا عملهم على محمل الجد ويبحثوا عن طرائق لتحسين فعاليتهم وفعالية موظفيهم لأنهم يدركون أن قراراتهم لا تؤثر فيهم كمديرين فقط بل تؤثر في الكثير من الأفراد والموارد.
• نقص الدافعية الحقيقة للعمل والتي تعتبر العمل الأساسي في الإبداع والابتكار. • تكوين بيئة عمل سلبية و عدائية تؤثر سلباً على العلاقات بين المديرين والموظفين. • تشتيت الانتباه والتركيز بسبب القلق المستمر حيال التهديدات والعقوبات. • ضعف الثقة بين الموظفين والمديرين مما يؤثر على التعاون بينهم والقدرة على إنجاز المهام والمشاريع.
1 . يظهر المديرون الفعالون التزامهم باستمرارية نجاح المنظمة. 2 . يكون مديرون الفعالون مسؤولين عن تطوير الخطط و توجيهها من أجل تحقيق أهداف المنظمة. 3 . يحدد المديرون الفعالون الموارد التي تحتاج اليها المنظمة، ويتأكدون من أنها متاحة عند الحاجة في المكان والزمان المطلوبين. 4 . يمنظم المديرون الفعالون عمل المنظمة وينسقونه بشكل يضمن كفاءة العمليات وفعاليتها. 5 . يشيد المديرون الفعالون بأهمية الموظفين، ويهتمون باحتياجاتهم. 6 . يراقب المديرون الفعالون النشاطات والنتائج بهدف تحديد طرائق لتحسين أداء المنظمة. 7 . يجب أن يحافظ المديرون على الاتساق والموضوعية في عملهم. 8 . يستعدون المديرون الفعالون لعملهم بدقة، ويخصصون الوقت لجمع المعلومات ومراجعتها قبل التصرف.
• خطة الإطار الزمني التي تحدد الجدول الزمني لانجاز المهام وإتمام المشاريع. • خطة التكاليف التي تحدد الموارد المالية المطلوبة وكيفية تأمينها. • خطة الموارد والتي تخطط لتأمين الاحتياجات من الموارد البشرية والمعدات والمواد اللازمة لتنفيذ المشروع. • خطة الجودة والتي تحدد المعايير التي يجب الإلتزام بها عند تنفيذ المشروع. • خطة التواصل التي توضح طريقة التواصل بين أعضاء الفريق والأطراف المعنية بالمشروع. • خطة مواجهة المخاطر و التغيير.
تطوير خطة توضح كل نوع من الموارد اللازمة لتحقيق الأهداف وإعداد الخطة، ومن ثم توظيف العاملين في منظمة بطريقة فعالة، وتوجيههم فيما يتعلق باستخدام الموارد لتنفيذ الخطط، والخطوة الأخيرة تكمن في الرقابة والتحقق من سير العمل.
المتواصلون، بناء العلاقات، صناع القرار.
• سوء تفاهم بين مديرين وفريق العمل مما يؤثر سلباً على أداء العمل. • ضعف التنسيق بين أعضاء الفريق. • التأخر في اتخاذ القرارات. • التأثير السلبي على الابتكار والإبداع ضمن أعضاء الفريق.
هو ان يوفر بيئة عمل مناسبة للموظفين ويحثهم ويشجعهم على إنجاز المهام والأعمال بصورة اكثر ابداعية، إدارة الموارد المالية بفعالية وزيادة أرباح المؤسسة.
القيادة وتوجيه الفريق وتحفيزهم، التواصل مع شخصيات من مختلف المستويات و المناصب، التفكير الإبداعي لحل المشكلات، ابتكار استراتيجيات جديدة للنجاح.
لأن الإدارة الفعالة لا يمكن أن تكون بالصدفة، ولا يمكن أن ينفذ المديرون قرارات تستند إلى قناعتهم وحدسهم وتجاربهم الشخصية، بل ينبغي للمنظمة الفعالة أن تعتمد استراتيجية مدروسة ومنسقة ومفهومة.
• الحاجة إلى اتخاذ قرارات استراتيجية دقيقة بسرعة اكبر. • القدرة على التغير والابتكار والإبداع في مجال عمله. • القدرة على التكيف مع التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. • القدرة على إدارة الفرق التي التي تضم موظفين من ثقافات وبيئات مختلفة.
الاتجاه العام الذي يتم تطويره بدقة من أجل قيادة المنظمة.
• القوى العاملة: حيث أنها أصبحت أكثر تنوعاً بناءً على عوامل عدة مثل الفئة العمرية، والجنس والمؤهلات. • طبيعة العمل: انحسرت بعض الوظائف الفردية وزيادة فرص العمل التي تستوجب التعاون والعمل ضمن الفرق، توسع استخدام الآلات في أداء المهام المختلفة. • المنافسة: زيادة المنافسة التي لا تتقيد بأي حدود، فالمنظمات المحلية الصغيرة يمكن ان تجد المنافسة من المنظمات العالمية البعيدة. • التقنية: زيادة الحاجة إلى استخدام التقنية في مجال العمل لتسهيل التواصل بين الموظفين وبين المنظمة وجماهيرها.
بسبب سهولة الوصول الى المنتجات الأجنبية من جميع أنحاء العالم سواء من عن طريق الانترنت او عن طريق استرادها من الخارج، وهذا يعني منافستها الدائمة للبضائع والمنتجات المحلية.
• الهرب من القيود والتقييدات اذا ان الاداره الكلاسيكيه تعتمد على القواعد والتعليمات الصارمة. • قلة التحفيزات في الإدارة الكلاسيكية إذا أنها تعتمد بشكل أساسي على التحكم والإشراف الوقتي بدلاً من تشجيع وتحفيز الموظفين بشتى أشكال التحفيز. • قلة التواصل بين مديرين الكلاسيكيين والموظفين.
• توسع المنظمات وزيادة حجمها بشكل كبير. • تطور التكنولوجيا وزيادة تعقيد العمليات في المنظمات. • الحاجه الماسة إلى بناء استراتيجيات فعالة في ظل المنافسة القوية. • الرغبة في تحسين الكفاءة والإنتاجية.
1. تخطيط الجودة: وتتمثل في الالتزام بوضع معايير الجودة. 2 . ضمان الجودة: وفيها يتم وضع معايير الجودة و إجراءات التأكد منها. 3 . ضبط الجودة: وفيها تتم مقارنة معايير الجودة الفعلية بالمستوى المنشود و المحدد. 4 . تحسين الجودة: وفيها تنفذ التحسينات الرامية إلى بلوغ الجودة المنشودة.
• الخوف من الانتقاد والسخرية. • الخوف من الفشل وخسارة الوظيفة. • القلق بشان الخصوصية والاحتفاظ بالأسرار داخل النطاق الفريق. • عدم الثقة بالنفس.
• يجب أن يكون في البداية المدير نفسه قدوة لتشجيع الإبداع والإبتكار لدى أعضاء الفريق. • توجيه الفريق نحو هدف محدد وتقديم تحديات تعزز الإبداع لديهم وتشجعهم على الإبتكار. • تشجيع تبادل الأفكار ومناقشة التفاصيل بين اعضاء الفريق كمصدر للأفكار الجديدة والحلول الإبداعية. • توفير الحوافز والمكافآت. • احترام التجارب الفاشلة الصادقة.
لان قادة منظمات الأعمال واجهت صعوبة في تحديد أفضل الأساليب لأدارة المنظمات، مما دفع القادة والباحثون الى دراسة ممارسات الإدارة مما نتج عن ذلك عدة نظريات.
• الثورة الصناعية الأولى: تم تسريع عملية الانتاج من خلال اختراع الآلات المتقدمة وتم استبدال القوى البشرية والحيوانية بالآلات مما ساهم في انتاج كميات ضخمة من البضائع. • الثورة الصناعية الثانية: أدى إلى تطور سريع في الاتصالات والمواصلات مما أسهم في زيادة ترابط العالم وزيادة سرعة النقل واللوجستيات. • الثورة الصناعية الثالثة: ساهم في رقمنة السجلات وزيادة قدرة اجهزة الحاسوب الفائقة على معالجة كميات هائلة من البيانات. • الثورة الصناعية الرابعة: تميزت بالانظمة الالية الذكية القادرة على اتخاذ القرارات وتنفيذ التعديلات والتعلم دون تدخل الانسان.
• المشرفون: يؤدون أعمالاً غير إدارية الى جانب الإشراف على عمل الآخرين. • المديرون المتوسطون: ينجزون جميع الوظائف الإدارية، غير أنهم يخصصون معظم أوقاتهم لإنجاز عمل محدد ضمن وظيفة أدارية واحدة أو يكون مسؤولاً عن قسم معين من عمليات المنظمة. • المديرون العلويون: يخصص معظم وقتهم للوظائف الإدارية والقرارات التي تؤثر في منظمة بكاملها.
• توفير فرص عمل للعديد من الأفراد في المجتمع. • تعزيز الاقتصاد المحلي. • تطوير البنية التحتية في المناطق التي تقع فيها. • تشجيع الإبتكار والتطوير من خلال الاستثمار في البحث والتطوير. • توفير منتجات وخدمات متنوعة. • تحسين جودة الحياة.
• تطوير المهارات القيادية كالعمل مع الفريق، واتخاذ المبادرة في حل المشاكل وتوجيه الزملاء. • توسيع المعرفة والخبرة في مجال العمل، وفي مجالات اخرى ذات صلة. • بناء شبكة علاقات فعالة قوية مع الزملاء والمديرين والمسؤولين في العمل. • إدارة الوقت والمهام وتنظيم الأولويات.
• لتسريع عملية اتخاذ القرارات وتسهيل تدفق المعلومات داخل المنظمة، وتقليل التكاليف الإدارية. • تعزيز التواصل بين الطبقات، وزيادةالمرونة في تنظيم والتخطيط والتجاوز العقبات.
• لتسريع عملية اتخاذ القرارات وتسهيل تدفق المعلومات داخل المنظمة، وتقليل التكاليف الإدارية. • تعزيز التواصل بين الطبقات، وزيادةالمرونة في تنظيم والتخطيط والتجاوز العقبات.
• التخطيط Planning: يشمل تحليل المعلومات و اتخاذ القرارات بشأن ما يجب فعله. • التنظيم Organizing: يُعنى بتحديد طريقة تنفيذ الخطط بفعالية كبيرة و ترتيب الموارد اللازمة لإنجاز العمل. • التوظيف Staffing: يركز على تعيين الأفراد الذين يتمتعون بالمهارات المناسبة لتنفيذ العمل. • التوجيه Directiong: يتطلب العمل مع الموظفين للتأكد من أن لديهم الدافع و الموارد اللازمة للمساعدة على تنفيذ المخطط و إنجاز العمل. • الرقابة Controlling: تشمل تقييم النتائج بهدف التأكد من تحقيق أهداف المنظمة وفق الخطط.
• وضع الأهداف و تحديد الاستراتيجيات لتحقيقها. • تحديد الأدوار . توزيع المهام. وتخصيص الموارد. • توجيه وتحفيز الموظفين و تطوير فريق العمل. • مراقبة الأداء وتقييم النتائج مقابل الأهداف المحددة.
×
مشاركة
#
#
نسخ الرابط