تاريخ الإسلام، أشهر مؤلفات الإمام الذهبي وأجلها (673 - 748)هـ، يضم زهاء أربعين ألف ترجمة. وقد كتبه في (19) مجلد، ووصلنا أجزاء منه بخطه.
وقد انتهى من كتابته سنة (714)هـ. وفي عام (726) هـ كتبه في (21) مجلد تناول فيه تاريخ الإسلام، من بدء الهجرة حتى (700) هـ وبناه على سبعين طبقة، والتزم فيه ثلاث خطط:
من بدء الكتاب حتى سنة (40) هجرية، وفيها دمج كلامه عن الطبقات الأربع، وخلط فيها ذكر الوفيات بالحوادث.
من سنة (41) هـ وحتى سنة (300) هـ، وفيها ساق تراجمه حسب الطبقات.
من سنة (300)هـ و حتى سنة (700) هـ، وفيها ساق تراجمه حسب وفيات كل سنة، مرتبة على حروف المعجم باعتماد اسم الشهرة.
ومن كتابه هذا است ىخرج معظم كتبه التاريخية، وقال العياشي
في كتابه" وهو كتاب حافل، لم يدع شاردة ولا نادرة مما تتشوق إليه النفس من علم التاريخ إلا أودعها كتابه مع الاختصار والإتقان، فكأنها جمعت له الدنيا وأهلها في صعيد واحد".
ب
لماذا كتب الكتاب الثاني؟
ج
يمكن وصف كتابه الثاني ب؟
د
العلَقة بين "شاردة" و "نادرة" من حيث المعنى:
ه
الطبقة الواحدة تعادل كم سنة؟
و
المدة التي قضاها في تجديد مجلداته كانت:
ح
الجزء الذي وصلنا من الذهبي بخط يده؟
ط
على ماذا يدل كلام العياشي "لم يدع شاردة ولا نادرة مما تشوف إليه النفس من علم التاريخ إلا أودعها كتابه مع الاختصار والْتقان"؟
ي
عاش الذهبي أغلب عمره في: