تاريخيًا، كان علم الفلك أكثر اهتمًا بتصنيف ووصف الظواهر في السماء، في حين حاول الفلكيون تفسير هذه الظواهر والخلافات بينهما باستخدام القوانين الفيزيائية.
فقد أصبح الفلكيون على درجةٍ عاليةٍ من العلم والاحتراف وعادةً ما يكونون حاصلين على درجة الدكتوراه في الفيزياء أو علم الفلك ويتم توظيفهم من قبل مؤسسات الأبحاث أو الجامعات.
عادةً ما يقضي علماء الفلك معظم وقتهم في العمل على الأبحاث، وعلى الرغم من أنهم في كثير من الأحيان تكون لديهم وظائف وواجباتٍ أخرى، مثل: التدريس، وبناء المركبات الفضائية، أو المساعدة في تشغيل المراصد.
يجب علينا الاحتفاء والاهتمام باللغة العربية، وتربية الناشئين على الاعتزاز بها، فالاحتفاء بها والاهتمام ليس خوفًا عليها من الاندثار؛ لكن لأنها لغة القرآن الكريم،
ولكن الجانب الأهم هنا أن مسؤوليتنا لا تنتهي ﺑﻤجرد الاحتفاء بهذه اللغة، بل ينبغي علينا جميعًا حكامًا وشعوبًا أن نهبلحماية هذه اللغة، والحفاظ عليها، والالتزام بالفصحى، وهجر اللغات العامية والسوقية الدارجة واللهجات المختلفة، التي هي من أهم عوامل انحطاط لغتنا ومحو هويتنا، ونعلم الأجيال القادمة اللغة العربية الفصحى التي اهتم بها سلفنا الصالح، وثابر عليها، وأوصى بالالتزام بها، وذم اللحن والتكلم بغير الفصيح،
وليكن نصب أعيننا خدمة هذه اللغة وحمايتها وصيانتها ودراستها وتعلمها وتعليمها وإثبات أنها ثابتة وستبقى قاﺋﻤة ما بقي القرآن، وتظل هي اللغة العالمية والأولى في العاﻟﻢ، وتتغير اللغات الأخرى وتنقرض وتندثر؛ لأن الله - سبحانه وتعالى -ﻟﻢ يضمن لها الحفظ والبقاء، وﻟﻢ تحظَ أية لغة بهذا الشرف العظيم غير العربية.
إن السمنة تزايدت بشكل كبير في العالم، وإنها أصبحت مرض العصر، وإنها مرتبطة بمشاكل صحية أخرى.
السمنة في الدول المتقدمة زادت بشكل مفجع فمثلً في الولايات المتحدة عدد من يعانون من السمنة يمثلون الثلث، والسمنة تشكل خطرًا كبيرًا وتوجد بشكل كبير وخصوصًا في المدن، ومن أهم أسبابها الجلوس لفترات طويلة أمام الهاتف والتليفزيون.
من إحصائيات ودراسات قام بها العلماء إن المصابين بالسمنة في مرحلة الشباب احتمال كبير تستمر معهم إلى مرحلة الرجولة.
ولد الصفدي صلح الدين أبيك سنة (696 ھـ)، وكان أدبه من أفضل أساليب الأدب في دهره، لا يلتزم السجع كثيرًا إذا ترجم للرجال، شعره كثير وبعضه جيد وبعضه أجود، ويعد في باب التأليف من المكثرين المجودين، كتب بيده كما قال ما يقارب خمسمائة في مجلد دخلت في خمسين مصنفًا، قال: ولعل الذي كتبته في "ديوان الإنشاء" ضعفي ذلك، توفي الصفدي سنة (764 ھ).
