فهم المقروء
( الصدق )
الصدق هو مطابقة القول والفعل للواقع ، ويُعد من أنبل الأخلاق وأفضلها ، وأَحبُ الصفات إلى الله تعالى ، وإلى الناس ؛ لما له من نفع عظيم على الفرد والمجتمع.
إن للصدق ثمارًا ، وآثارًا عديدة تعود على الفر والمجتمع بالخير الكثير ، فالصدق راحةٌ للفرد وسكينة ، وفوز برضوان الله ومحبته وجنته ، وعتق من الشرك والنفاق ، فالصدق أساس البرِّ إذ يقول نبينا الصادق الأمين : ( إن الصدق يهدي إلى البرِّ ، وإن البرِّ يهدي إلى الجنة ، وإن الرجل لَيصدق حتى يُكتب عند الله صِديقا )
والصدق أنواع ثلاثة : صدقٌ مع الخالق ويكون بإخلاص العبادة له ، وصدقٌ مع المخلوق ويكون بالقول والفعل ، وصدقٌ مع النفس ويكون باللسان بمطابقة الكلام للواقع دون تحريف أو رياء .
أ
الصدق هو : مطابقة القول والفعل للواقع.
ب
الصدق مِن أحب الصفات إلى الله تعالى ، وإلى الناس لأن :
ج
من ثمرات الصدق على الفرد والمجتمع :
د
( يهدي إلى البرِّ ) مُرادف كلمة ( البرِّ ) هي :
ه
الإخلاص في العبادة من أنواع الصدق مع :
و
الفكرة العامة التي يدور حولها النص هي :
ز
كان نبينا صلى الله عليه وسلم يُلقب ب ( ) الأمين .
ح
كلمة ( الصادق ) عند مناداتها أقول :
ي
( الصدق من أنبل الأخلاق ) ما نوع الأسلوب في الجملة السابقة ؟