حل الحديث الحادي والعشرون «أتدرون ما المفلس؟» حديث 1
عن أبى هريرة، رضي الله عنه، أن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: ( أتدرون من المفلس - قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع؛ فقال: المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام، وزكاة؛ ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا؛ وضرب هذا؛ فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته؛ فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار) |
معالم من حياته
السؤال : ما أكثر شيء تميز به أبو هريرة رضي الله عنه ؟
الجواب : كثرة روايته للحديث
نشاط
السؤال : موقف المسلم من اذى الناس ؟
الجواب : يتجنبه و ان وقع فيه يتوب الى الله منه و يتحلل منه من اصحابها
التقويم
السؤال : من المفلس يوم القيامة ؟
الجواب : تسلط المظلوم على حسناته يوم القيامة فإن فنيت اخذ من سيئاته فرمي عليه
السؤال : كيف يمكن الوقاية من الافلاس في الاخرة ؟
الجواب : ترك الظلم ورد الحقوق لاهلها
السؤال : ما حكم الاسراع في رد المظالم ؟ و كيف يمكن التحلل منها ؟
الجواب : واجب و التحلل بردها لهم او طلب العفو
السؤال : من استدان من الناس و هو يريد الاداء لكنه لم يستطع فهل يشمله القصاص ؟
الجواب : يعينه الله عليه و يسدد عنه لقوله صلى الله عليه و سلم : من اخذ من اموال الناس يريد ادائها ادي الله عنه
السؤال : ذكر الحديث نماذج لايقاع الاذى بالناس اذكر نماذج اخرى لم ترد في الحديث ؟
الجواب : لم يعط المرأة نصيبها من الارث
1- غش في الاختبار
2- القيام بأذية المعلم في الحصة و التشويش عليه .