حل الحديث الثاني (فو الله لأن يهدي الله بك رجلاً خبر لك من أن يكون لك حمر النعم) حديث 2
للدعوة إلى الله فضل عظيم حيث رتب عليها الشرع الأجر الكثير كما جاء في الحديث الآتي :
عن سهل بن سعد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( فو الله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم )) متفق عليه |
نشاط
السؤال : تتنوع أساليب الدعوة بحسب المدعوين أذكر وسيلة مناسبة لدعوة من يأتي ؟
المدعو | أسلوب الدعوة |
غير المسلم | 1- التحلي بأخلاق الإسلام الفاضلة 2- تكون البداية بيان أن دين الله واحد 3- بيان محاسن الشريعة الإسلامية |
المسلم العااصي المعرض عن الطاعة | أن تكون الدعوة متدرجة معه بالنصح و التدارس معه من الكتاب و السنة |
المسلم المستجيب | أن ادعوا له بالحكمة بحسب حال المدعو و فهمه و قبوله و الموعظة الحسنة |
نشاط
السؤال : النبي صلى الله عليه وسلم هو القدوة في الدعوة إلى الله تعالى . بالرجوع إلى سيرته صلى الله عليه وسلم أذكر موقفا من حياته صلى الله عليه وسلم يظهر فيه حرصه على هداية الناس ؟
الجواب : موقفه مع الغلام اليهودي عندما دخل عليه في مرض موته و دعاه إلى توحيد الله فقال له ابوه أجب أب القاسم فنطق الغلام الشهادتين فقال الرسول صلى الله عليه وسلم الحمد الله الذي انقذ هذا الطفل من النار
التقويم
السؤال : عدد فضائل الدعوة إلى الله ؟
الجواب:
1- وظيفة المرسلين عليه السلام
2 - أن الدعوة بالعلم من اعظم الصفات حيث قال حسن البصري : (( إن من أعظم النفقة نفقة العلم ))
3-أن من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم
السؤال : ما اهمية العلم في الدعوة إلى الله ؟
الجواب : أن الدعوة بالعلم من أعظم الصفات حيث قال حسن البصري : (( إن من أعظم النفقة نفقة العلم ))
السؤال : ورد في السنة تخيير العدو قبل القتال بين ثلاثة أمور ماهي ؟ بين دلالة الحديث على ذلك ؟
الجواب : الإسلام و العهد أو الجزية أو الحرب
الدليل (( ثم ادعهم إلى الإسلام و أخبرهم بما يجب عليهم من حق فيه ))
السؤال : ما اسم سهل بن سعد رضي الله عنه قبل أن يغيره النبي صلى الله عليه وسلم ؟ و لماذا غيره النبي صلى الله عليه وسلم ؟
الجواب : كان اسمه حزن فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سهلا