حل الحديث الثالث (بايعت النبي ﷺ على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم) حديث 2
كان النبي صلى الله عليه وسلم يبابيع أصحابه عليهم السلام على الإسلام أحيانا . وعلى بعض شرائعه المهمة أحيانا أخرى . ومبايعته صلى الله عليهم و سلم لهم على أمر يدل على أهميته و عظم شأنه في هذا الدين و أنه يجب الحرص عليه و مراعاته ومن ذلك ما جاء في مبايعته لجرير بن عبد الله رضي الله عنه كما في الحديث الآتي ؟
عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال : (( بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة و إيتاء الزكاة و النصح لكل مسلم )) متفق عليه |
السؤال : تعاون مع زملائك في استنتاج عونان مناسب للحديث ثم اكتبه في أعلى الصفحة ؟
الجواب : أهمية النصح للمسلم
التقويم
السؤال : بين مكانة الصلاة من الدين ؟
الجواب : أنها ثاني ركن من اركان الإسلام
السؤال : ما الفرق بين قولنا إقامة الصلاة و أداء الصلاة ؟
إقامة الصلاة | أداء الصلاة |
مجرد الاتيان بالصورة الظاهرة | 1- أقامتها ظاهرا و ذلك بإتمام اركانها وواجياتها و شروطها 2- اقامتها باطنا و ذلك بالخشوع فيها وحضور القلب 3- المحافظة عليها و الاستمرار عللا أدائها على الدوام |
السؤال : ما المراد بالزكاة ؟ وما منزلتها ؟
الجواب : هي دفع الصدقة الواجبة إلى مستحقيها في وقتها دون تأخير
منزلتها : هي الركن الثالث من اركان الإسلام الخمسة
السؤال : ما المراد بالنصيحة ؟ وما نقيضها ؟
الجواب :
النصيحة : هي إرادة الخير للمنصوح
نقضيها : الغش و المخادعة