حل درس تعامله مع أولاده الحديث والسيرة للصف الرابع
نقدم لكم حل درس تعامله مع أولاده الصف الرابع للفصل الدراسي الأول، يتضمن الملف حل الأنشطة والتقويم للدرس (تعامله مع أولاده) في مادة الحديث و السيرة للصف الرابع الفصل الأول
حل درس تعامله مع أولاده للصف الرابع: بإمكانكم تحميل هذا الملف على شكل بي دي إف PDF جاهز للتشغيل على أي جهاز لوحي أو إلكتروني أو كمبيوتر عن طريق زر التحميل في الأعلى، كما يمكنكم تصفح الملف فقط من خلال هذه الصفحة من الموقع مباشرة.
تعامله مع أولاده
تمهيد
كان النبي صلى الله عليه و سلم قدوة في تعامله مع أولاده فلم تشغله النبوة و تعليم الناس دينهم وقيامه بشؤون الحكم عن أن يمارس أبوته لأولاده و أحفاده، فكيف كان تعامله مع أولاده و أحفاده؟
كيف كانت معاملة النبي صلى الله عليه و سلم لأولاده
كان صلى الله عليه و سلم رحيماً بأولاده و محباً لهم، قال أنس بن مالك رضي الله عنه: (ما رأيت أحداً أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه و سلم كان ابنه إبراهيم مسترضعاً في عوالي المدينة، فكان ينطلق و نحن معه فيدخل البيت فيأخذه فيقبله ثم يرجع)
قال أبو قتادة الأنصاري رضي الله عنه: بينما نحن في المسجد جلوس خرج علينا النبي و أمامة بنت أبي العاص بنت زينب بنت النبي صلى الله عليه و سلم على عاتقه فصلى، فإذا ركع وضعها و إذا رفع رفعها
و كانت ابنته فاطمة رضي الله عنها إذا دخلت عليه قام و قبلها و أجلسها في مجلسه.
كان هديه صلى الله عليه و سلم أكمل هدي، فلم يضرب في حياته كلها أحداً من ولده أو خادمه أو نسائه رضي الله عنهم
عن عائشة رضي الله عنها قال: (ما ضرب رسول الله صلى الله عليه و سلم شيئاً قط بيده و لا امرأة و لا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله و ما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله فينتقم لله عز وجل)
نشاط
اكتب جملة تصف فيها حسن تعامل النبي صلى الله عليه و سلم مع أولاده.
كان صلى الله عليه و سلم رحيماً بأولاده و محباً لهم
راعت رؤية المملكة 2030 حقوق الطفل و ذلك من خلال حماية الأطفال من الإيذاء، بين مما مر بك من تعامله صلى الله عليه و سلم مع أولاده ما يؤيد ذلك الحق.
أنه صلى الله عليه و سلم لم يضرب في حياته كلها أحداً من أولاده قط
نتعلم لنعمل
أحسن التعامل مع إخوتي الصغار
التقويم
كيف كان الرسول صلى الله عليه و سلم يعامل أولاده؟ بين ذلك؟
كان النبي عليه الصلاة والسلام قدوة في تعامله مع أولاده فكان رحيماً بهم ومحباً لهم ولم يضرب أحداً من أولادة في حياته أبداً
مثل لتقديره صلى الله عليه و سلم لأولاده و احترامهم.
كانت ابنته فاطمة رضي الله عنها إذا دخلت عليه قام و قبلها و أجلسها في مجلسه.