خريطة مفاهيم توحيد الأسماء والصفات توحيد 1 أ. تركية الغامدي
السؤال : الفرق بین الاسم والصفة :
الاسم | الصفة |
١-ھو مادل على ذات الله ٢ -وھو صفة كمال قائمة بذات الله ٣-إن كل إسم یشتق منھ صفة ٤-لا یتنافى الاسم مع الصفة ٥ -الاسم یدل على أمرین | ١ -وصف الكمال القائم بذات الله ٢-لیس كل صفة یشتق منھا اسم فبعض الصفات الذاتیة ك( العین والكلام والید )لا یشتق منھا إسم ٣-لاتتنافى الصفة مع الإسم ٤-الصفة تدل على امر واحد |
توحید الاسماء والصفات
السؤال : معتقد أھل السنة والجماعة في اسماء الله وصفاته
1-یسمون الله بما سمى به نفسه أو بلغه لنا الرسول صلى الله علیه وسلم (موافقة القران والسنة )
٢-یثبتون ما اثبته الله ورسوله لنفسه
٣ -لا یكیفون ولا یعطلون ولا یشبھون شئ من اسماء الله وصفاته
٤ -ینفون مانفاه الله عن نفسه
٥ -أدلتھم في اسماء الله وصفاته توقیفیة
السؤال : اركان الایمان بأسماء الله وصفاته
الایمان بالاسم | الإیمان بما دل علیه الاسم | الایمان بما یتعلق به من اثار |
1- إثباتھا ` ٢-بالغة بالحسن و كمالھا قال تعالى ( والله الاسماء الحسنى فدعوه بھا ) | قال تعالى ( وھو الغفور الرحیم ) فسرت بقوله تعالى ( وربك الغفور ذو الرحمة ) | قال تعالى :( ومن رحمته جعل لكم الیل والنھار لتسكنوا فیه لتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون )) |
السؤال : مقارنة بین منھج أھل السنة والجماعة في باب اسماء الله وصفاته مع أھل المعطل
أھل السنة والجماعة | أھل المعطل |
١ -یسمون الله بما سمى به نفسه أو بلغه لنا الرسول صلى الله علیه وسلم (موافقة القران والسنة ) ٢-یثبتون ما اثبته الله ورسوله لنفسه ٣ -لا یكیفون ولا یعطلون ولا یشبھون شئ من اسماء الله وصفاته ٤ -ینفون مانفاه الله عن نفسه ٥ -أدلتھم في اسماء الله وصفاته توقیفیة | ١ -یقدمون العقل على الأدلة الشرعیة في ٢-نفو عن الله الصفات الذاتیة |
السؤال : الآثار السلوكیة المترتبة على الایمان بأسماء الله وصفاته
١-محبة الله
٢-التعظیم والتذلل `
٣ -الدعاء
السؤال : الإحصاء لاسماء الله وصفاته :
قال صلى الله عليه وسلم ( إن لله تسع و تسعون اسم من أحصاها دخل الجنة )
أحصاء نظري - احصاء فقهي - أحصاء عملي
السؤال : قواعد في اسماء الله و صفاته :
الاسم | الصفات |
1- تدل على ذات الله 2- اسماء الله كلھا حسنى 3- قال تعالى ( والله الاسماء 4- تتضمن صفة كمال لذات الله | 1- صفة كمال لذات الله 2-الاستدلال بالعقل : كل واجد لابد له من صفة 3-الاستدلال علیھا بالفطرة :ان النفوس تلقاء إلى من علمت ان له صفة كمال اللائقة بربوبیته والوھیته |
.