حل درس تفسير سورة التغابن الآيات (1 4) دراسات إسلامية أول متوسط
- الله سبحانه هو المالك لكل شيء، وهو القادر على كل شيء، فلا يخرج شيء في السماوات ولا في الأرض عن ملکه، ولا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
- الله سبحانه هو المستحق للحمد المطلق، والثناء الكامل؛ لأنه تعالى له الكمال المطلق في ذاته
وأسمائه وصفاته وأفعاله وهو المتفضل على جميع خلقه بإنعامه.
- الناس قسمان : مؤمن بالله، و کافر به ، والله تعالى هو العالم بإيمان المؤمن وكفر الكافر، وسيجازي
كلا منهما بعمله .
- لم يخلق الله السماوات والأرض عبئا أو لغير فائدة ، وإنما خلقهما لغاية معلومة، هي أن يعبده الخلق ويوحدوه ، كما قال تعالى :
( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) [الذاريات : 56] ،
- من فضل الله تعالى على الإنسان وتكريمه له أن خلقه في أحسن صورة، كما قال تعالى : ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) (التين: 4) ، حيث خلقه معتدل القامة، متناسب الأعضاء.
- الله سبحانه هو العالم بكل شيء ، بما في ذلك أعمال بني آدم التي يعانونها أو يسونها ، بل إنه سبحانه مطلع على سرائر الصدور ، وأعمال القلوب ، وسيجازي كلا بحسب ذلك ، إن خيراً فخير ، وإن شراً فشر.
السؤال : ما الصيغة التي تسبح الله بها ؟ وما الصيغة التي تحمد الله بها ؟
التسبيح : سبحان الله ، الحمد : الحمد لله