تفسير سورة الفرقان من الآية رقم (68) حتى الآية رقم (71)
وفي الآيات من صفات عباد الرحمن أنهم :
1- لا يشركون في عبادتهم لا شركا أصغر ولا أكبر .
۲- لا يقتلون النفس المعصومة إلا بالحق ، كأن ترتد بعد إسلامها، أو تقتل نفسا محرمة بغير حق ، أو تزني مع إحصان ، وذلك لولي الأمر ليس للأفراد ٣- لا يقعون في الزنا بل يبتعدون عنه وعن مواطنه .
4- إذا وقعوا في معصية تابوا إلى الله ، فندموا على ماصنعوا وأحسنوا العمل
بين تفسير قوله تعالى ( ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ) ؟
السؤال الثالث : أي لا يقتل النفس إلا بالحق الموجب للقتل وحقها أن لا تقتل إلا بكفر بعد إسلام ، أو زنا بعد إحصان ، أو قود نفس وإن كانت کافرة لم يتقدم كفرها إسلام ؛ فأن لا يكون تقدم قتلها لها عهد وأمان