حل الوحدة الثانية الدعوة إلى التوحيد كتاب الدراسات الإسلامية (التوحيد) صف أول متوسط الفصل الدراسي الثاني و حلول كتاب الدراسات الإسلامية (التوحيد) الصف الأول المتوسط ف2 للعام الدراسي 1442 هـ.
تتضمن الوحدة الثانية ثلاثة دروس هي على الترتيب: المنهاج النبوي في الدعوة إلى التوحيد - وجوب البدء بالدعوة إلى الشهادة "أن لا إله إلا الله" - فضل الدعوة الى التوحيد.
الوحدة الثانية الدعوة إلى التوحيد
نكمل معكم باستعراض حلول الوحدة الثانية في حل كتاب الدراسات الإسلامية (التوحيد) أول متوسط ف2 وهي ثاني الوحدات في هذا الفصل الدراسي.
حل درس المنهاج النبوي في الدعوة إلى التوحيد
السؤال : في قصة زيارة النبي صلى الله عليه وسلم للغلام فوائد وعبر استنبطها ثم اكتبها
الجواب : هديه النبوي صلى الله عليه وسلم في زيارة المرضى كان إذا سمع بمرض أحد بادر إلى زيارته والوقوف بجانبه و تلبيه رغباته واحتياجاته ثم الدعاء له بالشفاء وتكفير الذنوب إن كان مسلما ودعوته للإسلام إن كان غير ذلك ، ضرب لنا عليه الصلاة والسلام أعظم الأسوة في أهمية كسب القلوب واستغلال الأحوال المختلفة في دعوة الناس وهدايتهم ، لعل مغاليق القلوب تفتح أبوابها للهدى والحق
حل درس وجوب البدء بالدعوة إلى الشهادة "أن لا إله إلا الله"
السؤال : وضح معنى عبارة المطالبة بالفرائض لا تكون إلا بعد التوحيد ؟
الجواب : قد مكث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في مكة بعد بعثته ثلاثة عشر عاماً وهو يركز على دعوة التوحيد حتى ان الصلوات الخمس وهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين لم تفرض إلا في العام العاشر من البعثة ولم يفرض الصيام والحج والزكاة والجهاد إلا في المدينة بعد الهجرة وكذلك الأنبياء والمرسلين كلهم بدأوا دعوتهم بالتوحيد قبل أي شيء سواه انه لا يقبل ان يعمل الا اذا كان قائم به موحد بالله سبحانه
حل درس فضل الدعوة الى التوحيد
السؤال : أقرأ الحديث واستخرج منه ما يدل على فضل الدعوة ؟
الجواب : فضل الدعوة إلى الله كأن له أجراً ومثوبة ، أن أجرهم مثل أجور من تبعه لا ينقص بل يستمر ومثوبتهم دائمة لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً
السؤال : اذكر دليلا على فضل الدعوة إلى التوحيد ؟
الجواب : قوله تعالى ومن أحسن قولا ممن دعا الى الله وعمل عملا صالحا وقال انني من المسلمين
السؤال : ما الهدف من دعوة غير المسلمين إلى الإسلام؟
الجواب : الهدف من دعوة غير المسلمين إلى الإسلام هو الدعوة إلى التوحيد و هي اساس كل شيء و ثواب الداعي إليه عظيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم