حل الوحدة الثالثة الكهانة والتنجيم كتاب الدراسات الإسلامية (التوحيد) صف ثاني متوسط الفصل الدراسي الثاني و حلول كتاب الدراسات الإسلامية (التوحيد) الصف الثاني المتوسط ف2 للعام الدراسي 1442 هـ.
تتضمن الوحدة الثالثة ثلاثة دروس هي على الترتيب: الكهانة والعرافة - التنجيم - الاستسقاء بالأنواء.
الوحدة الثالثة الكهانة والتنجيم
نكمل معكم باستعراض حلول الوحدة الثالثة في حل كتاب الدراسات الإسلامية (التوحيد) ثاني متوسط ف2 وهي ثالث الوحدات في هذا الفصل الدراسي.
حل درس الكهانة والعرافة
س1 : من العراف ؟ اسم عام لكل ما يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها فيشمل المنجم و الكاهن
س2: قارن بين من يأتي الكاهن و يسأله ثم يصدقه ، ومن يأتي الكاهن و يسأله من غير تصديق ، مدعماً الإجابة بالدليل .
ومن يأتي كاهن و يسأله من غير تصديق فهذا محرم لقول النبي صلى الله عليه وسلم “ من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ”.
يأتي الكاهن و يسأله ثم يصدقه فهذا كفر. لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : “ من أتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ”.
س3: لماذا يوصف الكاهن بأنه مشرك ؟
لأنه يدعي العلم بالمغيبات و الغيب لا يعلمه إلا الله
حل درس التنجيم
س1: ما معنى التنجيم مع مثال ؟
من يستدل بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية
س2: قارن بين أنواع علم التأثير .
إذا اعتقد أن للنجوم تأثيراً على المخلوقات بحياة أو موت أو صحة فهذا شرك
إذا ادعى معرفة علم الغيب بسبب حركات النجوم مثل أن يقول ستحصل أمراض في البلد الفلاني فهذا شرك أكبر
إذا اعتقد أن النجوم سبب لحدوث بعض الخير و الشر مع إقراره بأن الخالق المدبر هو الله تعالى فهذا شرك أصغر .
س3: ما العلاقة بين التنجيم و الكهانة مع الأمثلة ؟
أن الكل مبني على الوهم و الدجل وأكل أموال الناس بالباطل وإدخال الهموم و الغموم عليهم وما أشبه ذلك
حل درس الاستسقاء بالأنواء
س1: ما أقسام الاستسقاء بالأنواء ( النجوم ) ؟
أن ينسب المطر إلى الكواكب و النجوم على أنها هي التي تمطر هو شرك اكبر
أن يجعل هذا النجوم سبباً مع اعتقاده أن الله هو المنزل للمطر هو شرك أصغر .
س2: ما الفرق بين الاستسقاء بالأنواء ، وتعلم أوقات الزرع والبذر ؟
الاستسقاء بالأنواء كفر بالله إيمان بغير الله و تعلم أوقات الزرع و البذر أمر مباح ، فاعله مؤمن بالله عز وجل .
س3: كيف كانت حال المشركين في الاستسقاء بالأنواء ؟ كانوا ينسبون نزول المطر إلى الأنواء أي : إلى منازل النجوم أو القمر