حل الوحدة الخامسة دعوة إبراهيم عليه السلام لأبيه كتاب الدراسات الإسلامية (التفسير) صف ثالث متوسط الفصل الدراسي الثاني و حلول كتاب الدراسات الإسلامية (التفسير) الصف الثالث المتوسط ف2 للعام الدراسي 1442 هـ.
تتضمن الوحدة الخامسة درسين هما على الترتيب: تفسير سورة مريم من الاية رقم ( 41 ) الى رقم (45) - تفسير سورة مريم من الاية رقم ( 46 ) الى رقم (50).
الوحدة الخامسة دعوة إبراهيم عليه السلام لأبيه
نكمل معكم باستعراض حلول الوحدة الخامسة في حل كتاب الدراسات الإسلامية (التفسير) ثالث متوسط ف2 وهي خامس الوحدات في هذا الفصل الدراسي.
حل درس تفسير سورة مريم من الاية رقم ( 41 ) الى رقم (45)
السؤال : اخي الطالب , بين وجه ضلال المشركين من خلال هذه الاية :
الجواب : هم يعبدون من دون الله ما لا يجلب لهم نفعاً او يدفع عنهم ضراً .
السؤال : بين معاني الكلمات الاتية :
( صديقاَ ) : كثير الصدق .
( عصياً ) : مخالفاً لامر الله .
السؤال : استخرج فائدة من قوله تعالى : ( يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ) .
الجواب : التحذير من اتباع الشيطان .
السؤال : وضح معنى قوله تعالى : ( فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا ) .
الجواب : الزم ما اخبرك به من امر و اعتقده تهتدي لامر الله .
حل درس تفسير سورة مريم من الاية رقم ( 46 ) الى رقم (50)
السؤال : ذكر الله في آية اخرى ان ابراهيم عليه السلام ترك الاستغفار لابيه بعد ان تبين له عداوته لله تعالى , راجع سورة التوبة و انقل منها هذه الاية , و دونها هنا .
الجواب :
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ۚ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ ( 114 ) .
السؤال : بين معاني الكلمات الاتية .
( لارجمنك ) : لاشتمنك
( و اهجرني ) : اجتنبني
( ملياً ) : زمناً طويلاً
( حفياً ) : لطيفاً
( علياً ) : رفيعاً
السؤال : من ترك شيئاً لله تعالى عوضه الله خيراً منه , وضح ذلك من خلال الايات المفسرة .
الجواب :
فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلا جَعَلْنَا نَبِيًّا ( 49 ) .
السؤال : وضح معنى قوله تعالى : ( وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا ) .
الجواب : ان الناس يذكرونهم بخير و يثنون عليهم ثناء حسناً .
السؤال : قال الله تعالى عن ابيائه : إبراهيم و إسحاق و يعقوب : ( وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا ) ما النراد بذلك ؟
الجواب : بسط الله لهم ي سعة الرزق و المال و الولد .