نقدم لكم حل كتاب الدراسات الإسلامية للصف الثاني الابتدائي الفصل الدراسي الثالث ف3، يتضمن الملف حل تمارين وأسئلة كتاب الدراسات الإسلامية ثاني ابتدائي بقسميه (التوحيد - الفقه والسلوك)التابع للمملكة العربية السعودية حسب المنهج الجديد.
الدراسات الإسلامية ثاني ابتدائي فصل ثالث
المُعَلِّمُ: مَعَنَا فِي هَذَا الدَّرْسِ نُبْذَةُُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَنَعْنِي بِهَا: نَسَبَ النَّبِيِّ، ومَوْلِدَهُ، ووَفَاتَهُ، وبَعْضَ صِفَاتِه، وهِجْرَتَهُ، وَأنَّهَ خَاتَمُ النَبِيِّينَ وَأَفْضَلهُمْ عليه الصلاة والسلام.
نَسَبُهُ: هُوَ مُحَمَّدُ صلى الله عليه وسلم بنُْ عَبْدِالله بنِْ عَبْدِالمُطَّلِبِ بْنِ هَاشِمٍ، وَهَاشِمُ مِنْ قُرَيْش، وَقُرَيْشُ مِنَ العَرَبِ، وَالعَْرَبُ مِنْ ذُرِّيَّةِ إسِْمَاعِيلَ بنِْ إبِْرَاهِيمَ عليهما السلام.
مَوْلِدُهُ: وُلدَِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ (عَامَ الفِيلِ).
صِفَاتُهُ: كَانتَ قرَُيْشُ قبَْلَ البِعْثَةِ تصَِفُ النَّبِيَّ باِلصَّادِقِ الأمَِينِ.
وَمِنْ صِفَاتِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الرَّأفَةُ وَالرَّحْمَةُ بِالمُؤْمِنِينَ.
قال اللهُ تَعَالَى عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ)
دَعْوَتُهُ: قاَم باِلدَّعْوَة إلِىَ توَْحِيدِ الله بمَِكَّةَ ثلَاثَ عَشْرةَ سَنةًَ وَتحََمَّلَ الأذَىَ فيِ سَبيِلِ الله.ِ
هِجْرَتُهُ: هَاجَرَ مِنْ مَكَّةَ إلِىَ المَدِينةَِ.
وَفَاتُهُ: تُوُفِّيَ صلى الله عليه وسلم باِلمَدِينةَِ فيِ الثاَّنيِ عَشَرَ مِنْ رَبيِعِ الأوََّلِ سَنةََ ( ١١ هـ).
مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم خَاتَمُ الأنبِياءِ وأفَضَلُهُم، ودِينُه الإسْلَامُ باَقٍ إلى يَومِ القيَامَةِ.
مقتطفات من حل كتاب الدراسات الإسلامية ثاني ابتدائي
المعلم: كَانَ الصَّحَابِيُّ الجَلِيلُ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رضي الله عنه يَذْكُرُ أَنَّ الصَّحَابَةَ فَرِحُوا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «المَرْءُ مَعَ مَنْ أحََبَّ»، قَالَ أَنسُ رضي الله عنه: وأنا أُحِبُّ الرَّسُولَ صلى الله عليه وسلم وَأَبَا بَكْرٍ رضي الله عنه، وَعُمَرَ رضي الله عنه
- مَحَبَّةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ أَعْظَمِ الوَاجِبَاتِ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ.
- مَحَبَّةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مُقَدَّمَةُُ عَلَى مَحَبَّةِ النَّفْسِ وَالوَالِدَيْنِ وَالنَّاسِ أَجْمَعينَ.
- مَنْ أَحَبَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ مَعَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ.
تَصْدِيقُ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وَطَاعَتُهُ
- يَجِبُ تَصْدِيقُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا ذَكَرَهُ مِنَ الأَخبَارِ.
- يَجِبُ طَاعَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِيمَا أمََرَ بهِِ.
- يَجِبُ اجْتِنَابُ مَا نهََى عَنْهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم.
- يَجِبُ أنَْ نعَْبُدَ اللهَ بمَِا شَرَعَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم.
القُرْآنُ الكَرِيمُ كِتَابُ اللهِ المُنْزَلُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم
- نُؤْمِنُ أَنَّ القُرْآنَ كَلاَمُ اللهِ نَزَلَ بِهِ جِبْريِلُ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلىَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم.
- يَجِبُ عَلَيْنَا تَعْظِيمُ القُرْآنِ الكريم وَتَوْقِيرُهُ.
- المُسْلِمُ يَحْرِصُ عَلَى قِرَاءَةِ القُرْآنِ الكريم وَتَدَبُّرِهِ وَالعَمَلِ به.