أتعرف الشاعر
محمد بن ظفر الكندي : شاعر من قبيلة كندة اليمنية في جنوب الجزيرة العربية من أهل حضرموت ، ولد بوادي دوعن. اشتهر في العصر الأموي ، ولقب بالمقع لأنه كان جميلاً يستر وجهه خوف العين ، وقيل لأنه فارس رئيس مغطى بالسلاح ، كان سمح اليد بماله حتى نفد ما خلفه له أبوه من مال ؛ فاستعلى عليه بنو عمه بمالهم وجاههم وردوه حين خطب أختهم ، وعيروه بتضييعه ماله وبفقره ودينه ، فقال هذه القصيدة توفي عام 698 م
السؤال : ما الذي يمكن حدوثه لو أن قوم الشاعر لم يخلوا بثغور الحقوق ؟
عدم تراكم الديون عليه
السؤال : ما المتوقع حدوثه لو أن الشاعر لم يبد ماله ؟
كانت حياته مستقرة لا يوجد فيها ديوان ولا عتاب ولا مشاكل التي أدت في النهاية إلى زواجه من بنت عمه غصباً عنه
الإجابة عما يأتي شفهياً
ما العلاقة بين هذه الأبيات والأبيات التي قبلها ؟
ما الصفة المشتركة بين المقنع وقومه التي يفوقهم فيها كما ذكره ؟
في أي الأبيات توجد تلك القيمة؟ وكيف كان تفوق المقنع فيها ؟
هل وردت قيم مشتركة أخرى بين المقنع وقومه ؟
ما العلاقة بين البيت الخامس والأبيات التي بعده ؟
الميزان الصرفي : هو طريقة لوزن الكلمات في اللغة العربية ، وقد اختار العلماء كلمة ( فعل ) لتكون ميزاناً صرفياً ؛ تسهيلاً على المتعلم ، حيث إن الفاء تقابل الحرف الأول ، والعين تقابل الحرف الثاني ، واللام تقابل الحرف الثالث ، وما زاد على الكلمة يزيد في الميزان.
علم النحو : يهتم بضبط الحرف الأخير الذي تظهر عليه العلامة الإعرابية. أما علم الصرف فيهتم ببنية الكلمة ومعناها من حيث الاشتقاق.