الاتجاهات الفنية في الشعر السعودي
سمات الاتجاه التقليدي المحافظ :
1- الأسلوب الرصين واللغة الفخمة والاقتدار اللغوي .
۲- ذوبان الشخصية في قوالب الأدب القديم وأساليبه التعبيرية
3- كثرة إيراد أسماء الأماكن والأشخاص.
4- صفاء الإيقاع الشعري الرنان وطلاوته وقوة المطالع.
5- طول النفس واختيار البحور الطويلة.
6- الصور المكررة المستمدة من الشعر القديم.
۷- كثرة الاقتباسات والتضمينات من القرآن والحديث والأمثال والأشعار الأخرى.
۸- العناية بالموضوعات القديمة كالمديح والرثاء.
ومن شعراء هذا الاتجاه : أحمد الغزاوي، وفؤاد شاکر، وعبد الله بن خميس، وضياء الدين رجب، ومحمد سعید الدفتردار، وعبد الحق نقشبندي، وحسين سرحان وأحمد محمد جمال.
" العز والمجد " لمحمد بن عثيمين :
وهو شاعر نجدي ولد في بلدة السلمية بالخرج سنة ۱۲۹۰ هـ ، ونشأ وتعلم بها يتيما عند أخواله، تلقى العلم على يد الشيخ عبد الله الخرجي، تجول في بعض أقطار الخليج العربي كعمان وقطر والبحرين، ولما فتح الملك عبد العزيز الأحساء مدحه بهذه القصيدة التي كانت مفتاح الصلة بينه وبين الأسرة السعودية، وقصر مدحه على الملك عبد العزيز والملك سعود والملك فيصل. عمر مئة سنة وتوفي سنة ۱۳۹۳ هـ ، وجمع سعد بن رويشد شعره بعد مماته في ديوان سماه " العقد الثمين في شعر ابن عثيمين وطبع عام ۱۳۷۵ هـ.
شعراء المزاوجة : وهم على فئات :
۱) من عنوا بالمديح والمناسبات مع بقية أغراض الشعر كالسنوسي ، والعقيلي ، وعبيد المدني ، وعبد القدوس الأنصاري ، ومحمد الشبل ، والعلاف ، وعبد رب الرسول الجشي ، وعبد الله بلخير ، وعبد الكريم الجهيمان ، ومحمود عارف ، وطاهر زمخشري ، ومعيض البخيتان ، وعبد الرحمن العشماوي ، وأحمد فرح عقيلان.
۲) من نوعوا أغراضهم كعبد الوهاب آشي، وأحمد بن راشد المبارك، وحسين عرب، وحمزة شحاته، والصيرفي، وعبد الحميد الخطي، ومقبل العيسى، والعطار، وعبد الله السناني، وحسين سراج، ومحمد سعيد العامودي، وعلي حسين الفيفي، وإبراهيم فودة، ومحمد سرور الصبان، ومحمد عمر توفيق، وأحمد الفاسي، وعلي زين العابدین، ومحمد علي مغربي، وعبد اللطيف أبو السمح.
۳) من عنوا بالشعر الذاتي كالحجي، والفلالي، وعبد الله الفيصل، وعثمان بن سپار.